" لندن و إنجلترا " حلم كل شاب جزائري
الاثنين، 20 فبراير 2012
أخبار,
تحقيقات شخصية
يبدو أن مدينة الضباب العالمية '' لندن '' تزداد يوم بعد أخر حبا و إعجابا من طرف معظم الشباب الجزائري الذي أصبح يهرول كل مرة و يطلب تأشيرة نحو هذه المدينة " التي لا يظلم فيها أحد '' حسب تعبير العديد منهم .
بعد ما أصبحت فرنسا , إسبانيا و إيطاليا في حلم '' المعدوم '' بسبب المشاكل التي تعانيها هذه البلدان من مشاكل إقتصادية و أخرى إجتماعية و بسبب رفضها المتكرر لطلبات التأشيرة أصبح الشاب الجزائري لا يرى نفسه سوى في '' إنجلترا " وعبر عن هذه الرغبة الشديدة و الغير متانهية عن حبه الشديد لهذا البلد الذي يراه " الجنة" .
" كرطونة في إنجلترا ولا فيلا في حيدرة '' بالرغم ما تعنيه حيدرا للشعب الجزائري ككل فهي المكان الاول في الجزائر بسبب التواجد الغير متناهي للتمثيلات الدبلوماسية من كل أنحاء المعمورة هناك و بالاضافة إلى أن أغلب سكان '' حيدرة " هم من الطبقة السياسية و الاجتماعية الاولى إلى أن الشاب الجزائري أصبح يرى أن " كرطونة " و التي يعنى بها المغلف الذي يفترشه المجنون للنوم موجودة في إنجلترا أحسن بكثير من فيلا في حيدرة , حيث أكد لو أنه فضل بين الاثنين كان سيأخذ '' الكرطونة في حيدرة '' .
وهذا و قد بدأت حملة رفض " الفيزات '' من القنصلية الانجليزية في العمل خاصة بعد التوترات التي عرفتها المنطقة و بالضبط '' سقوط لبييا " فقد غيرت القنصلية البرطانية مفهمومها لشعوب المنطقة و أصبحت تراهم همج يدمرون بلدانهم بأيديهم فأعادت حسابتها وبالتالي تقليص عدد الفيزات الممنوحة .
بعد ما أصبحت فرنسا , إسبانيا و إيطاليا في حلم '' المعدوم '' بسبب المشاكل التي تعانيها هذه البلدان من مشاكل إقتصادية و أخرى إجتماعية و بسبب رفضها المتكرر لطلبات التأشيرة أصبح الشاب الجزائري لا يرى نفسه سوى في '' إنجلترا " وعبر عن هذه الرغبة الشديدة و الغير متانهية عن حبه الشديد لهذا البلد الذي يراه " الجنة" .
" كرطونة في إنجلترا ولا فيلا في حيدرة '' بالرغم ما تعنيه حيدرا للشعب الجزائري ككل فهي المكان الاول في الجزائر بسبب التواجد الغير متناهي للتمثيلات الدبلوماسية من كل أنحاء المعمورة هناك و بالاضافة إلى أن أغلب سكان '' حيدرة " هم من الطبقة السياسية و الاجتماعية الاولى إلى أن الشاب الجزائري أصبح يرى أن " كرطونة " و التي يعنى بها المغلف الذي يفترشه المجنون للنوم موجودة في إنجلترا أحسن بكثير من فيلا في حيدرة , حيث أكد لو أنه فضل بين الاثنين كان سيأخذ '' الكرطونة في حيدرة '' .
وهذا و قد بدأت حملة رفض " الفيزات '' من القنصلية الانجليزية في العمل خاصة بعد التوترات التي عرفتها المنطقة و بالضبط '' سقوط لبييا " فقد غيرت القنصلية البرطانية مفهمومها لشعوب المنطقة و أصبحت تراهم همج يدمرون بلدانهم بأيديهم فأعادت حسابتها وبالتالي تقليص عدد الفيزات الممنوحة .
هذا الموضوع كتبته يوم الاثنين، 20 فبراير 2012 ضمن تصنيف
أخبار,
تحقيقات شخصية
فأن اصبت فمن الله وحده و ان اخطات فمن نفسي و الشيطان . يمكنك نقل اي موضوع من المدونة بشرط ذكر المصدر و ذكر رابط الموضوع الاصلي للاتصال او الاستفسار عن اي موضوع من
هنا.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
اكتب تعليقك